dimanche 7 septembre 2014
07:35

مايلي سايروس تغني و نصفها الاخير عاري كما ولدتها امها

 مايلي سايروس تغني و نصفها الاخير عاري كما ولدتها امها




لاحدود للإثارة الجنسية عند المغنية مايلي سايروس فأي مدى لأحلامها ؟
المكيافيلية؟ أواستراتيجية التسويق أوالرغبة الحقيقية من أجل الجنس ؟ أو كليهما في آن واحد؟ ذاك هو تصورها للاشياء والمنطق المتحكم في مزاجها.
في عام 2010، قبل أن تلتحق بعوالم الشهرة، ابتدئت المغنية مايلي سايروس بسلسلة "هانا مونتانا".
بدأت مايلي سايروس مشوارها المجنون من أجل كسب موطئ قدم بين النجوم البوب العالمين للرقص الجنسي المثير لكن سرعان ما وجدت طموحها ينساق وراء الشكل بعد اصدار ألبومها الحارق سنة 2013 بعنوان " «Bangerz»" بالتزامن مع حلاقة جديدة وأكثر عدوانية من الشعر البني القصير الذي خففت من ملامحه. منذ ذلك الحين أصبحت أكثر إثارة ولم يعد مداها منحصرا وتطور بشكل كبير وهو الأمر الذي أصبح واضحا.
تقول عن نفسها وهي تقدم جولتها الحالية في أوربا " أنا انسانة عنيدة وأأمل من مشجعي أن يكون عصاة كذلك " ، جولتها الجديدة تحمل الكثير من المفاجآت رفقة راقصاتها : لعوبة ، بذيئة فهي دمية قابلة للنفخ، قادرة للعب على الخشبة بأعضاء تناسلية عملاقة تركبها بدون مركبات نقص وبعنف في عرض يبدو أشبه بملهى للمراهقين بالحي الصيني .
ناقوس الخطر يدق وليس من المستغرب، وليس من الغريب أن ينتشر الخبر بين أولياء الأمور الذين حضروا حفلاتها بدهشة وخافوا على أبنائهم من هول الصدمة بعد صدمة الأباء أنفسهم.
إنها ملكة "البوب " الجديدة، تذهب أبعد من الإستفزازات الجنسية، فهي تنتمي إلى صعود جيل جديد من أصنام البوب في سن المراهقة "فكل شيء مباح".
في حالة مايلي سايروس، تتغذى على الفضائح والمزح فإلى أي مدى تأخذ في تسلق بحور الذنيئة حسب اعتقادها.
هده الصورة لوكالة AFP
الصورة الثانية لوكالة رويترز